دعمت دراسة جديدة على مستخدمي فيسبوك، أُجريت خلال فترة انتخابات عام 2020، الاتهامات التي تتلقاها شبكة التواصل الاجتماعي بأن خوارزمياتها تساعد في انتشار المعلومات المضللة.