في ظل مخاوف أرباب العمل المتنامية من احتمال دخول الاقتصاد الأميركي في حالة ركود، بدأت الشركات في تسريح أو التخطيط لتسريح الموظفين، وكان آخرها كريدي سويس وسوفت بنك.