قررت الدنمارك مواجهة استغلال البيانات الشخصية للأطفال من قبل كبرى شركات التكنولوجيا وأبرزهم غوغل وأبل ومايكروسوفت وميتا عبر إدخال تعديلات في القوانين ذات الصلة.