يكاد لا يمر يوم لا نستقبل فيه رسالة من مؤسسة ما، تعلن فيه وبفخر أنها ستتحول إلى التواصل "اللاورقي". ويصاحب هذه الرسالة غالباً، تعليقاً يفيد بأنها ستقلل من استخدام الورق إلى أبعد حد ممكن، لتوفير الطاقة والنفقات الأخرى.