ظهرت فئة جديدة من التكنولوجيا الاستهلاكية، تكرس نفسها لتطوير الأدوات والممارسات التي تعزز اللياقة الذهنية. وفي النظر إلى التطبيقات الرائدة مثل: (هابيفاي-Happify) التي تمكن المستهلكين من تنظيم ومراقبة عواطفهم وتصرفاتهم، انطلق ما يسمى بـ(التكنولوجيا السعيدة-Happytech) لكن فشل هذا التطبيق، نظراً لجدية من يعملون في هذا المجال بسبب اتباع الدقة العلمية والفلسفة. وبالتالي ظهرت علامة تجارية أفضل في هذا المجال وهي "التكنولوجيا الإيجابية."