بعد وقوع بعض حوادث التصيد الشهيرة، ومن بينها تلك التعليقات القاسية التي دفعت زيلدا وليامز إلى تعليق نشاطها على الموقع (مؤقتاً) إثر انتحار والدها روبن ويليامز- أعلنت شركة تويتر عن قيامها بتطوير أدواتها للإبلاغ عن التغريدات المسيئة، ولحظر المستخدمين المسيئين عبر الموقع.