في الوقت الذي شدد فيه الكرملين قبضته على أكبر شركات التكنولوجيا ووسائل الإعلام، لجأت الشركات الأوكرانية الناشئة إلى قرصنة تطبيقاتها الخاصة لتستطيع إعلام الناس في روسيا وبيلاروسيا عن الحرب.