طالب سياسيون سويسريون بفتح تحقيق برلماني، بعدما كُشف أن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية ونظيرتها الألمانية، استخدمتا شركة تشفير سويسرية للتجسس على حكومات حول العالم.