يقول مسؤولون في المخابرات الأميركية وباحثون في شركات الإنترنت الكبرى إن قراصنة من جميع أنحاء العالم استهدفوا انتخابات الولايات المتحدة لعام 2020، بما في ذلك حملات الرئيس دونالد ترامب ومنافسه جو بايدن.