زعم البيت الأبيض أن جماعة إجرامية روسية هي المسؤولة عن هجوم إلكتروني تخريبي جديد على أكبر شركة لمعالجة اللحوم في العالم، وهو الأحدث في سلسلة من الاختراقات والهجمات الإلكترونية التي يُلقى باللوم فيها على الحكومة الروسية أو المجرمين المنفردين الموجودين بروسيا.