حلت شركة تويتر مجلس الثقة والأمان، وهو مجموعة من 100 ناشط مستقل وأكاديمي وقادة مدنيين كانوا اضطلعت بمهمة تقديم المشورة للشركة بشأن معالجة خطاب الكراهية والمحتويات الضارة الأخرى على المنصة.