قالت المفوضية الأوروبية إن جهود تويتر لمعالجة المعلومات المضللة تراجعت وراء منصات رئيسية أخرى في الأشهر الستة الماضية، منتقدة المنصة لعدم تحملها مسؤولياتها بجدية كافية مع تصاعد المخاوف بشأن قدرة الشركة على تعديل المحتوى تحت قيادة الملياردير إيلون ماسك.