أوصى تقرير صادر من إدارة الخدمات المالية في نيويورك باعتبار شركة تويتر، عملاق التواصل الاجتماعي، "مؤسسة ذات أهمية نظامية"، مثلما حدث مع بعض البنوك في أعقاب الأزمة المالية لعام 2008، مع تخصيص هيئة نظامية معنية لمراقبة قدرتها على مكافحة الهجمات الإلكترونية والتأثير على الانتخابات.