اتهمت المفوضية الأوروبية منصة إكس (تويتر سابقًا) بتضليل المستخدمين وانتهاك قواعد الاتحاد الأوروبي من خلال منح العلامات الزرقاء لأي شخص يشترك في الخدمة المميزة، بعد أن كانت تشير في السابق إلى أن الحساب يعود إلى الشخص الحقيقي.