تخلّى موقع فيسبوك عن السياسة التي يتبعها منذ مدة طويلة والمتعلقة "بعدم النظر إلى العرق" عند مراجعة المنشورات لاكتشاف وحذف المحتوى الذي يحض على الكراهية في بعض التعليقات على الموقع، والتي كانت لا تفرق في الأولية بين التعليقات المحرضة ضد "البيض" و"الرجال" و"الأميركيين"، وبين التعليقات التي تحرض ضد الفئات المهمشة تاريخيًا.