علقت أبل تطبيق Parler من متجر تطبيقاتها، بينما علقت أمازون الخدمة من منصة استضافة الويب الخاصة بها، موضحتان إن خدمة التواصل الاجتماعي المنتشرة بين اليمينين لم تتخذ تدابير كافية لمنع انتشار المنشورات التي تحرض على العنف.