باعت شركة رينو الفرنسية (Renault) أصولها الروسية لحكومة موسكو، ما يعد أول تأميم كبير لأصول شركة غربية منذ أن هددت موسكو بمعاقبة من يغادرون البلاد بسبب الأزمة الروسية الأوكرانية.