قفزت أسعار الشحن البحري لتصل إلى 10 آلاف دولار، مع ارتباك حركة الملاحة في البحر الأحمر وتحويل مزيد من السفن مسارها، وسط استمرار الهجمات في الشريان الحيوي للتجارة العالمية.