تعرّضت كابلات إنترنت بحرية رئيسية في البحر الأحمر إلى انقطاعات، ما أدّى إلى اضطراب الحركة على الشبكة العنكبوتبة وأجبر مقدمي الخدمات على إعادة توجيه رُبع حركة البيانات والإنترنت بين آسيا وأوروبا والشرق الأوسط.