بنك أوف أميركا ليس الشركة الوحيدة التي تواجه موقفًا حرجًا بعد أحداث الكونغرس، فقد تعهد العديد من الشركات الأميركية بتنفيذ عواقب مالية على أتباع ترامب رغم الاستمرار في دفع أموال الإيجار للرئيس. العديد من مستأجري عقارات ترامب مقيدون في اتفاقيات إيجار طويلة الأمد، ما يجعل قطع هذه العلاقات أكثر صعوبة من مجرد التعهد بوقف التبرعات السياسية المستقبلية.