تسرع بلدان الشرق الأوسط من خطاها لإجازة لقاحات كوفيد-19، خاصة بعد إقرار استخدام لقاح شركتي فايزر وبيونتيك في دول أوروبية، وإجازته من جانب هيئة الدواء والغذاء الأميركية.