أجرى باحثون من جامعة نيو مكسيكو دراسة للتحقيق في وجود المواد البلاستيكية والجزيئات الدقيقة في الجسم. وخلصت الدراسة إلى وجود هذه الجزيئات البلاستيكية الصغيرة داخل أجزاء من جسم كل كلب وإنسان خضع للاختبار، حيث أجريت الدراسة على 70 مشاركًا.