حافظ قطاع الرعاية الصحية على مرونته في مواجهة التحديات الجديدة التي فرضتها جائحة كوفيد-19، ومع بدء ظهور التقنيات والابتكارات الجديدة، أثبتت الأزمة العالمية أنها محورية في إعادة تشكيل مستقبل الرعاية الصحية.