تتزايد نسبة الذين لا يحصلون على كفايتهم من النوم حول العالم، لتصل لدى البريطانيين مثلاً إلى 60% خلال هذا العام. ويحتمل أن تكون عادة استخدام الهاتف الذكي قبيل النوم، هي المسؤولة عن هذا الأمر. فالإضاءة الناشئة عنها تؤثر على هرمون الـ"ميلاتونين"، الضابط لدورات النوم في جسم الإنسان.