لم يعد مفهوم الاستدامة مقتصراً على الزراعة والطاقة والإنتاج فقط، بل أصبح يشمل قطاعات الأنسجة والبناء أيضاً. وتوفر بعض الجامعات المواد اللازمة أو تمنح الشهادات في هذا المجال، كما تتضمن العديد من الشركات الكبرى أقساماً خاصة لتطوير مفهوم الاستدامة، وتملك الأمم المتحدة مئات المشاريع في هذا المجال، من خلال العديد من الوكالات والبرامج.