نجح وزير الطاقة السعودي، الأمير الذي يدير سياسة المملكة النفطية عبد العزيز بن سلمان، في تحقيق الشيء الذي لم يستطع أسلافه القيام به وهو وقف الغش في حصص أوبك+ على الرغم من محاولات بعض الأعضاء التملص من التعهدات بخفض الإنتاج.