ستتكبّد شركات النفط البريطانية هدرًا بنحو 400 مليار دولار على مشروعات النفط والغاز باهظة التكلفة والمخطط لها على مدى السنوات العشر المقبلة، في حال تمكّن قادة العالم من تحقيق أهداف اتفاق باريس للمناخ، والذي أعطاه الرئيس الأميركي جو بايدن، أولوية قصوى فور استلامه مهامه.