سجل نشطاء المناخ ضربات قوية ضد شركات النفط الغربية الكبرى، بعد الحصول على أحكام قضائية تجبر تلك الشركات على خفض الانبعاثات الكربونية، وكان لتلك الأحكام بعض المشجعين غير المتوقعين في عواصم النفط في السعودية وأبو ظبي وروسيا.