فرضت التوترات الجيوسياسية في شرق أوروبا والشرق الأوسط، المزيد من المخاوف بشأن التوقعات الخاصة بإمدادات النفط بينما واصلت أوبك وحلفاؤها مساعيهم لزيادة إنتاجهم.