مددت السعودية وروسيا، أكبر مصدرين للنفط في العالم، تخفيضات الإنتاج لتدفعا أسعار البترول صعودا 0.5%، لكنّ المكاسب لم تدم طويلا، في ظل مخاوف التباطؤ الاقتصادي العالمي، واحتمالات رفع الاحتياطي الفيدرالي الأميركي معدلات الفائدة.