لم يتغير مشهد الانقسام العالمي الذي تحول إلى صراعات عابرة للقارات، حول موضوع امتلاك الطاقة النووية، حتى بعد مرور عشر سنوات على كارثة فوكوشيما في اليابان، وتوجه دول كثيرة في العقد الماضي مثل ألمانيا إلى الكف عن مثل هذه الأنشطة، بعد أن وضعت هدفا للتخلص التدريجي من الطاقة النووية في 2022، وحذت حذوها سويسرا وبلجيكا.