ما يزال الغموض مسيطرًا على ما سيؤول إليه اجتماع أوبك+ المقبل، والذي تأجل بفعل خلاف على حصة الزيادة، بين الإمارات والسعودية- التي تقود أوبك+ منذ نوفمبر 2016 بهدف خفض إنتاج البترول لتحسين أسعار النفط في الأسواق.