اقترن ارتفاع سعر البنزين في الولايات المتحدة لأعلى مستوياته تاريخيا مع ارتفاع آخر لأسعار الكهرباء، لتبدأ الأسر الأميركية بالشعور بوطأة الحرب الروسية الأوكرانية وتأثيراتها الاقتصادية بشكل غير مسبوق.