فتحت إدارة الرئيس جو بايدن الباب لمزيد من أعمال التنقيب عن النفط والغاز في المياه الفيدرالية على مدى السنوات الخمس المقبلة، ما يعني المزيد من عمليات استخراج الوقود الأحفوري الأميركي في المستقبل.