بدأ صبر فرنسا - الراعية الأولى لحلّ في لبنان، كما الولايات المتحدة وغيرهما من الدول المانحة، التي سبق أن قدمت مساعدات للبنان، ينفذ، بعد أن وجهت كل من الأولى والثانية دعوات متوالية للسياسيين اللبنانيين، بشأن تنفيذ إصلاحات بنيوية، أولها في قطاع الكهرباء الذي يشكل 40% من حجم الدين العام.