ارتفع عدد الأميركيين الذين قدموا طلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة، للأسبوع الثاني على التوالي، مما يشير إلى بعض التباطؤ في سوق العمل وسط تحركات لتشديد السياسة النقدية وتأزم الأوضاع المالية.