اتسع العجز التجاري الأميركي في نوفمبر/تشرين الثاني بسبب قلق الشركات إزاء تهديدات الرئيس المنتخب دونالد ترامب برفع الرسوم الجمركية على السلع الأجنبية، ما دفع إلى زيادة الاستيراد قبل تنفيذ الخطوة، ليفوق معدل الزيادة في ارتفاع الواردات نظيره في الصادرات.