اتسع العجز التجاري الأميركي في السلع إلى مستوى قياسي في مارس/ آذار، مع تزايد مخاوف الشركات من نقص السلع الأساسية قد قامت بالشحن المبكر للواردات بسبب استمرار الأزمة الروسية الأوكرانية، ما يزيد من خطر تباطؤ النمو الاقتصادي في الربع الأول.