سجل الإنفاق الاستهلاكي الأميركي ركودًا مؤقتًا خلال الشهر الماضي، لكن قيود العرض وزيادة الطلب على الخدمات ساعدت على تعزيز التضخم، حيث سجل مقياس التضخم الرئيسي لبنك الاحتياطي الفيدرالي أكبر زيادة سنوية له منذ عام 1992.