شهد إنفاق المستهلكين الأميركيين في يوليو/تموز، تباطؤًا، رغم الأثر الإيجابي لزيادة الإنفاق على الخدمات الشخصية، وذلك نتيجة لنقص السيارات المعروضة في السوق الأميركية. وتشير التوقعات إلى أن النمو الاقتصادي سيشهد "اعتدالا" في الربع الثالث، في ظل ارتفاع الإصابات بكوفيد-19 من جديد.