لا تعد الأزمة الاقتصادية الحالية في تونس وليدة اللحظة، بل هي نتيجة لتراكمات عديدة، كان آخرها تداعيات انتشار كوفيد-19، ثم الحرب الروسية الأوكرانية، التي فاقمت من حدة الانهيار.