تباين أداء الاقتصاد الأميركي خلال فترة رئاسة دونالد ترامب، مقارنة بالفترات الرئاسية السابقة له، خاصة مع معاناة الاقتصاد من ضربة قاسية من كوفيد-19، مما أجبر الشركات في جميع أنحاء البلاد على إغلاق أبوابها، وهو ما بدا واضحا علي المؤشرات الاقتصادية.