تمكن الاقتصاد الألماني، من الحدّ من خسائره في عام اعتبر الأسوأ له منذ الأزمة المالية في 2009، مدعومًا بانتعاش القطاع الصناعي - ركيزة الاقتصاد الألماني، الذي لم يشهد تراجعًا في أنشطته في نهاية 2020، على الرغم من تراجع إجمالي الناتج الداخلي بنسبة 5.7% وتداعيات انتشار فيروس كوفيد-19 الكبيرة على البلاد.