أدت المخاوف من الركود العالمي إلى ارتفاع قيمة الدولار هذا العام، مما سمح له بالتكافؤ مع اليورو للمرة الأولى منذ 20 عامًا، وبينما من المفترض أن يساعد ارتفاعه المصدرين الأجانب وربما قطاع السياحة الأوروبية، يظهر التاريخ أن سوق الأسهم الأميركية قد يستمر في الانخفاض حتى يستقر الدولار.