تراجعت وول ستريت بعد القرار النادر بخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة، على بعض ديون الحكومة الفيدرالية الأميركية طويلة الأجل من AAA إلى +AA، رغم أن العديد من الاقتصاديين والاستراتيجيين أكدوا عدم وجود سبب للقلق من الآثار المترتبة على القرار.