يرجّح أن تستمر إسبانيا في تحقيق أحد أسرع معدلات النمو السنوي في أوروبا خلال العام الجاري، على الرغم من التباطؤ الذي شهده الاقتصاد في يناير/كانون الثاني وفبراير/شباط، بعد أن عانت من أسوأ انكماش اقتصادي في المنطقة خلال 2020 بسبب تداعيات فيروس كوفيد-19.