سرّحت الشركات الأميركية الكبرى الآلاف من الموظفين حتى الآن هذا الصيف، إذ يخشى الرؤساء التنفيذيون من أن يؤدي التضخم المرتفع إلى دخول الاقتصاد في حالة ركود.