قامت السفارة الأميركية في موسكو بخفض عدد موظفيها بنحو 75٪ الأربعاء بعد أن منعت الكرملين السفارة من توظيف الروس، ما يمثل التدهور الأخير في العلاقات الأميركية الروسية، ويخفض خدمات السفارة التي تشمل طلبات التأشيرة شديدة الأهمية.