وسط موجات تسريح العمال التي لا تزال تضرب بعض أكبر الشركات في البلاد، ارتفع معدل البطالة في الولايات المتحدة لشهر فبراير بشكل غير متوقع على الرغم من أن سوق العمل أضافت وظائف أكثر بكثير مما كان متوقعًا، ما يعطي إشارات ملتبسة حول وضع الاقتصاد في وقت يقرر مجلس الاحتياطي الفيدرالي ما إذا كان ينبغي تشديد حملته العدوانية لترويض ارتفاع الأسعار.