أكّد رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، ضرورة التحرك "بحزم" في مواجهة التضخم، لتجنب العواقب التي وصفها بالمؤلمة على الأسر، وتكرار ما حدث في أواخر سبعينيات وبداية ثمانينيات القرن الماضي، حين عانت الولايات المتحدة ركودًا اقتصاديًا، وارتفاع معدلات الفائدة والتضخم، بالإضافة إلى نقص في النفط المستورد.